An Unbiased View of حوار مع النخبة



أدخل التحسينات المتعددة على بناء الساعة الشمسية، وقد عمل على وضع جداول لهذه الأجهزة من أجل اختصار الوقت اللازم لإجراء أنواع معينة من الحسابات.

محمد سليم العوا: آه تضع عليه الأبواق المستأجرة، ده جاهل ده مش بيفهم ده قال كلام غلط ده اتهم الناس بأنهم رايحين النار ده حكم حكم رباني، شيء غريب جدا..

الفتاوىالطعام الحلالشباب توكحسني مباركتونسجعفر عبد الكريممؤسسة كونراد أديناورالإسلامالربيع العربي

محمد سليم العوا: الحكومات الحالية شاطرة في استعمال السلاحين الترغيب والترهيب.

أحمد منصور (مقاطعا): هذه اللي تنطبق عليها المواصفات التاريخية.

غير أن النقطة الأساسية والمهمة هي الوجود الروسي على البحر الأحمر.

على النقيض يقف الإسلاميون مساندين للجيش الوطني، ورغم التحديات الكبيرة التي يواجهونها في هذا المجال، إلا أنّ الظروف الإقليمية والدولية الرافضة لعودتهم، وتوجّس قادة الجيش أنفسهم من علاقتهم معهم تحدُّ كثيرًا من قدرتهم على طرح مبادرات سياسية توازي أداءهم في الميدان العسكري.

ويوضح بوترينع اتبع الرابط أن المشاركة في الندوات وورش العمل خلال المنتدى ساعدته على التعرف على الطرف الآخر قائلاً: "تعلمت أنه مازال هناك أمامنا الكثير مما يجب أن نفعله لكي نكسب ثقة الشباب في العالم العربي".

ابتعدت التيارات الدينية بهؤلاء الشباب الصغار عن الفضاء الوطني الذي لم يكن يسمّيه هؤلاء الشباب الثائر المقهور من قبل "علمانيًا"، بل إنّ معظمهم ليس على دراية أصلا بتعريف مصطلح العلمانية الدقيق وتداخلاته وإشكالياته، إذ ارتبط تعريف العلمانية للأسف في العالم العربي بالإلحاد نتيجة الجهل والتجهيل لعامة الشعب.

وة بإِسْتِراباذَ تُضافُ إلى سَفْلَقَ، منها أبو سعيدٍ محمدُ بنُ أحمدَ الخُورسَفْلَقِي، وبالفتح مُضافةً إلى السِّيفِ،

ولكل تلك الملاحظات، فإن الجانب السوداني بحاجة لتدعيم موقفه مع دول أخرى كالصين، إيران، قطر وتركيا؛ لإكمال منظومة التعاون العسكري والاقتصادي، وكلها دول ترتبط بمصالح حيوية وحقيقية مع السودان.

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

هؤلاء من أطلقنا عليهم نحن، النخبة التقليدية، جيل الإنترنت وأسميهم أنا هنا "النخبة الجديدة".

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *